.....
..... لاَ آِلَٰهَ اِلَّا اللهُ ٣ /١١/٣٣/١٠٠
لاَ آِلَٰهَ اِلَّا اللهُ مُحَمَّدٌ رَّسُوۡلُ اللهِ . كَلِمَةُ حَقٍّ عَلَيۡهَا
نَحۡيَا وَعَلَيۡهَا نَمُوۡتُ وَبِهَا نُنۡشَرُ وَنُبۡشَرُ اِنۡ شَآءَ اللهُ تَعَالىٰ
مِنَ الۡآمِنِيۡنَ بِرَحۡمَةِ اللهِ وَكَرَامِهِ .
جَزَى اللهُ اِيَّانَا وَنَبِيَّنَا اَحۡمَدَ ابۡنَ عَبۡدِ
اللهِ ابۡنِ عَبۡدِ الۡمُطَّلِبِ اۡلمُصۡطَفىٰ ابۡنَ الۡكُرَمَآءِ وَمَنۡ خَلَّتۡ
مِنۡ قَبۡلِنَا مِنَ الۡأَنۡبِيَآءِ وَالۡمُرۡسَلِيۡنَ مِنۡ ذُرِّيَّةِ آدَمَ
وَنُوۡحٍ وَاِبۡرَاهِيۡمَ وَاِسۡرَائِيۡلَ وَمِمَّنۡ هَدَاهُمُ اللهُ وَاجۡتَبىٰ بِمَا
هُوَ اَهۡلُنَا
آمِيۡنَ يَا رَبَّ الۡعَالَمِيۡنَ
﴿ظهور﴾
اَلۡحَمۡدُ
لِلّٰهِ حَمۡدًا نَاعِمِيۡنَ حَمۡدًا شَاكِرِيۡنَ حَمۡدًا يُوَافىٰ نِعَامُهٗ
وَيُكَافىٰ مَزِيۡدُهٗ
يَارَبَّنَا
لَكَ الۡحَمۡدُ كَــمَـا يَنۡبَغىِ لِجَلاَلِكَ وَجۡهِكَ الۡكَرِيۡمِ وَعَظِيۡمِ
سُلۡطَانِكَ
اَللّٰهُمَّ
اغۡفِرۡلىِ وَلَنَا وَلِوَالِدِيۡنَ وَارۡحَمۡهُمۡ كَمـَـا رَبَّوۡنَا صِغَارًا
.....
رَبَّنَا
آتِنَا فِى الدُّنۡيَا حَسَنَةً وَفِى الۡآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ
سُبۡحَانَ
رَبِّكَ رَبِّ الۡعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُوۡنَ وَسَلاَمٌ عَلىٰ الۡمُرۡسَلِيۡنَ وَالۡحَمۡدُ
لِلّٰهِ رَبِّ الۡعَالَمِيۡنَ
﴿عصر﴾
اَلۡحَمۡدُ
لِلّٰهِ حَمۡدًا نَاعِمِيۡنَ حَمۡدًا شَاكِرِيۡنَ حَمۡدًا يُوَافىٰ نِعَامُهٗ
وَيُكَافىٰ مَزِيۡدُهٗ
يَارَبَّنَا
لَكَ الۡحَمۡدُ كَــمَـا يَنۡبَغىِ لِجَلاَلِكَ وَجۡهِكَ الۡكَرِيۡمِ وَعَظِيۡمِ
سُلۡطَانِكَ
اَللّٰهُمَّ
اغۡفِرۡلىِ وَلَنَا وَلِوَالِدِيۡنَ وَارۡحَمۡهُمۡ كَمـَـا رَبَّوۡنَا صِغَارً
.....
رَبَّنَا
آتِنَا فِى الدُّنۡيَا حَسَنَةً وَفِى الۡآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ
النَّارِ
سُبۡحَانَ
رَبِّكَ رَبِّ الۡعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُوۡنَ وَسَلاَمٌ عَلىٰ الۡمُرۡسَلِيۡنَ وَالۡحَمۡدُ
لِلّٰهِ رَبِّ الۡعَالَمِيۡنَ
﴿مغرب﴾
اَلۡحَمۡدُ
لِلّٰهِ حَمۡدًا نَاعِمِيۡنَ حَمۡدًا شَاكِرِيۡنَ حَمۡدًا يُوَافىٰ نِعَامُهٗ
وَيُكَافىٰ مَزِيۡدُهٗ
يَارَبَّنَا
لَكَ الۡحَمۡدُ كَــمَـا يَنۡبَغىِ لِجَلاَلِكَ وَجۡهِكَ الۡكَرِيۡمِ وَعَظِيۡمِ
سُلۡطَانِكَ
اَللّٰهُمَّ
اغۡفِرۡلىِ وَلَنَا وَلِوَالِدِيۡنَ وَارۡحَمۡهُمۡ كَمـَـا رَبَّوۡنَا صِغَارً
.....
رَبَّنَا
آتِنَا فِى الدُّنۡيَا حَسَنَةً وَفِى الۡآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ
النَّارِ
سُبۡحَانَ
رَبِّكَ رَبِّ الۡعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُوۡنَ وَسَلاَمٌ عَلىٰ الۡمُرۡسَلِيۡنَ وَالۡحَمۡدُ
لِلّٰهِ رَبِّ الۡعَالَمِيۡنَ
﴿عشاء﴾
اَلۡحَمۡدُ
لِلّٰهِ حَمۡدًا نَاعِمِيۡنَ حَمۡدًا شَاكِرِيۡنَ حَمۡدًا يُوَافىٰ نِعَامُهٗ
وَيُكَافىٰ مَزِيۡدُهٗ
يَارَبَّنَا
لَكَ الۡحَمۡدُ كَــمَـا يَنۡبَغىِ لِجَلاَلِكَ وَجۡهِكَ الۡكَرِيۡمِ وَعَظِيۡمِ
سُلۡطَانِكَ
اَللّٰهُمَّ
اغۡفِرۡلىِ وَلَنَا وَلِوَالِدِيۡنَ وَارۡحَمۡهُمۡ كَمـَـا رَبَّوۡنَا صِغَارً
.....
رَبَّنَا
آتِنَا فِى الدُّنۡيَا حَسَنَةً وَفِى الۡآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ
النَّارِ
سُبۡحَانَ
رَبِّكَ رَبِّ الۡعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُوۡنَ وَسَلاَمٌ عَلىٰ الۡمُرۡسَلِيۡنَ وَالۡحَمۡدُ
لِلّٰهِ رَبِّ الۡعَالَمِيۡنَ
﴿صبوح﴾
اَلۡحَمۡدُ
لِلّٰهِ حَمۡدًا نَاعِمِيۡنَ حَمۡدًا شَاكِرِيۡنَ حَمۡدًا يُوَافىٰ نِعَامُهٗ
وَيُكَافىٰ مَزِيۡدُهٗ
يَارَبَّنَا
لَكَ الۡحَمۡدُ كَــمَـا يَنۡبَغىِ لِجَلاَلِكَ وَجۡهِكَ الۡكَرِيۡمِ وَعَظِيۡمِ
سُلۡطَانِكَ
اَللّٰهُمَّ
اغۡفِرۡلىِ وَلَنَا وَلِوَالِدِيۡنَ وَارۡحَمۡهُمۡ كَمـَـا رَبَّوۡنَا صِغَارً
.....
رَبَّنَا
آتِنَا فِى الدُّنۡيَا حَسَنَةً وَفِى الۡآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ
النَّارِ
سُبۡحَانَ
رَبِّكَ رَبِّ الۡعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُوۡنَ وَسَلاَمٌ عَلىٰ الۡمُرۡسَلِيۡنَ وَالۡحَمۡدُ
لِلّٰهِ رَبِّ الۡعَالَمِيۡنَ
۞ايصال بعد الأوراد والدعاء۞
الَّذِيۡنَ يَحۡمِلُوۡنَ الۡعَرۡشَ وَمَنۡ حَوۡلَهُ
يُسَبِّحُوۡنَ بِحَمۡدِ رَبِّهِمۡ وَيُؤۡمِنُوۡنَ بِهِ وَيَسۡتَغۡفِرُوۡنَ
لِلَّذِيۡنَ آمَنُوۡا رَبَّنَا وَسِعۡتَ كُلَّ شَيۡءٍ رَّحۡمَةً وَعِلۡمًا فَاغۡفِرۡ
لِلَّذِيۡنَ تَابُوۡا وَاتَّبَعُوۡا سَبِيۡلَكَ وَقِهِمۡ عَذَابَ الۡجَحِيۡمِ (7)
رَبَّنَا وَأَدۡخِلۡهُمۡ جَنَّاتِ عَدۡنٍ الَّتِي وَعَدۡتَّهُمۡ
وَمَن صَلَحَ مِنۡ آبَائِهِمۡ وَأَزۡوَاجِهِمۡ وَذُرِّيَّاتِهِمۡ ۚ إِنَّكَ أَنۡتَ
الۡعَزِيۡزُ الۡحَكِيۡمُ (8)
وَقِهِمُ السَّيِّئَآتِ ۚ وَمَن تَقِ السَّيِّئَآتِ يَوۡمَئِذٍ
فَقَدۡ رَحِمۡتَهُ ۚ وَذَٰلِكَ هُوَ الۡفَوۡزُ الۡعَظِيۡمُ (9)
ۡ